The Definitive Guide to الإدمان الرقمي
The Definitive Guide to الإدمان الرقمي
Blog Article
عادةً ما يميل الشخص المُصاب بإدمان الإنترنت إلى الانعزال والانسحاب عن العلاقات الاجتماعية، حيث يفضل قضاء وقته في الإنترنت بدلاً من التواجد في العالم الحقيقي. نتيجةً لذلك، يؤدّي إدمان الإنترنت إلى تقليل التواصل والتفاعل الاجتماعي في العالم الحقيقي.
للمزيد: تأثيرات مواقع التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية
عندما محاولة تجريب التوقف، قد تمر بأعراض انسحابية مثل القلق والتهيج والاكتئاب وأحيانًا الآلام الجسدية.
→ السابق مدمن المخدرات: هل هناك أمل في التعافي بدون علاج؟ التالي ← أهم المشاكل النفسية التي يعاني منها كبار السن والتعامل معها موضوعات قد تهمك كيف تصبح اخصائي نفسي ... كيف تصبح اخصائي نفسي ناجح ؟ عندما نذكر كلمة أخصائي نفسي نتخيل على الفور رجلًا أو امرأة تجلس على مكتب ... اقرأ المزيد جلسات تنمية مهارات وتعديل .
وتقول في هذا الشأن إن هؤلاء لم يفكروا في أنهم بحاجة إلى علاج، قبل أن يجربوا - دون نجاح - تقليص فترة استخدامهم للأجهزة الإلكترونية، وهو ما يجعلهم يشعرون بأن الأمر يزداد سوءا.
ما هي أسباب إدمان الإنترنت؟، قد لا يوجد سبب واحد رئيسي الإدمان الرقمي في إدمان الانترنت ولكن الكثير من العوامل التي تلعب دورًا في الإدمان وتطوره.
لذا، تبرز الحاجة إلى إدماج برامج الوقاية والعلاج من الإدمان الرقمي في استراتيجيات التنمية الاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف أنه، على غرار ما يجري لعلاج المدمنين التقليديين، يواصل المريض عادة التردد على معالجه لمدة ستة أشهر أو سنة على الأقل، حتى يتحقق من أنه أدرك بشكل كامل كيفية التحكم في سلوكه، حتى بعد انتهاء فترة خضوعه لبرنامج العلاج المخصص له.
زيادة عدد الساعات أمام الإنترنت بحيث تتجاوز الفترات التي حددها الفرد لنفسه.
أكدت دراستين جديدتين على هذه الحقيقة ولم تظهر ترابط بينهم فقط بل أيضًا سببية، وبعبارة أخرى تغيير معدل الوقت الذي تقضيه في استخدام منصات التواصل الاجتماعي يؤثر بنسبة ملحوظة على الصحة العقلية.
قد تحدد المسارات التي قد يستمر فيها في البلوغ، أصبح علاج إدمان الإنترنت للمراهقين شئ في غاية الأهمية بسبب تهافتها على الألعاب الإلكترونية وتصفح الإنترنت بشكل يومي.
يُعدُّ الإدمان الرقمي من مُسبِّبات الاكتئاب، وينتج ذلك غالباً عن كونه يُشعِر الفرد بالوحدة.
أما على المستوى المجتمعي، فتقع على عاتق الحكومات والمؤسسات التربوية والصحية مسؤولية التصدي لهذه المشكلة؛ وذلك من خلال تطوير برامج توعوية وتثقيف للمواطنين، حول خطورة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، كما ينبغي على هذه الجهات وضع سياسات وتشريعات تنظم استخدام التكنولوجيا والإنترنت، بالإضافة إلى تعزيز دور الأسرة في توجيه الأبناء والحد من الإدمان.
"الإبرار البحري"، تعرَف على أبرز المصطلحات العسكرية التي نسمعها في الأخبار